العدوى

الكوليرا Cholera

عوامل الخطر


العمر: ليس عامل مهم.

نوع الجنس: ليس عامل مهم.

الوراثة: ليس عامل مهم.

نمط الحياة: تعد الزيارة أو العيش في المناطق التي يحدث فيها المرض أحد عوامل الخطر.

نظرة عامة


تحدث الكوليرا عادة في الأوبئة، وتسببت في وفاة الملايين على مر القرون. ويرجع ذلك إلى إصابة الأمعاء الدقيقة ببكتيريا تسمى (ضمة الكوليرا – bacterium Vibrio cholerae) . يرتبط مرض الكوليرا عادةً بمناطق سوء الصرف الصحي، ويمكن أن ينتشر المرض من خلال المياه الملوثة أو الطعام الملوث.

الاعراض


يبدأ المرض فجأة، بعد يوم واحد إلى خمسة أيام من الإصابة بالبكتيريا، ويصصاب المريض بالقيء والإسهال المائي الغزير. في بعض الحالات، يتطور الى جفاف قاتل.

العلاج


عادة يتم تشخيص الإصابة بالكوليرا من المظهر المميز للإسهال الذي يشبه “ماء الأرز”. لتأكيد التشخيص، قد يتم فحص عينة من البراز لمعرفة وجود البكتيريا.

هناك حاجة إلى علاج عاجل في المستشفى لاستبدال السوائل والمعادن المفقودة، وذلك عن طريق الفم أو الوريد. يمكن إعطاء المضادات الحيوية لتقليل خطر انتقال العدوى إلى الآخرين. إذا تم علاج الكوليرا دون تأخير، فإن معظم المرضى يتعافون تمامًا.

الوقاية


لقاحات (تطعيمات) الكوليرا غير فعالة نسبيا. في المناطق التي قد تحدث فيها الكوليرا، تعتبر النظافة الجيدة هي أفضل حماية.

هذه المعلومات للاطلاع فقط , وهي لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني، و يجب عليك عدم تناول أي دواء دون استشارة طبية, و نحن في مجلة صحتنا الالكترونية بذلنا جميع جهودنا لاظهار احدث ما توصل اليه العلم في هذه المعلومات الطبية, لكننا لا نضمن صحتها بشكل كامل و لسنا مسؤولين عن اي ضرر يحدث نتيجة سوء استخدامها, و يجب عليك استشارة الطبيب دائماً.

اسأل طاقمنا الطبي الآن

مقالات ذات صلة